خدمة الشفاء

118/271

غنوا بتسابيح الحمد

عبِّروا عن حمدكم واشكركم بالتسابيح. وعندما نجرب فبدلاً من التعبير عن مشاعرنا في الإيمان النافع تسبيحة شكر لله . KS 158.1

إن التسبيح هو سلاح يمكننا على الدوام أن تحارب به الفشل. فإذ تفتح القلب هكذا الشمس حضور المخلص فستنال منه الصحة والبركة. KS 158.2

«احمدوا الرب لأنه صالح لأن إلى الأبد رحمته. ليقل ومفديو الرب الذين فداهم من ید العدو» (مزمور ۱:۱۰۷ و ۲). KS 158.3

« غنوا له رنموا له أنشدوا بكل عجائبه. افتخروا باسمه القدوس لتفرح قلوب الذين يلتمسون الرب» (مزمور که ۲:105 و ۳). KS 158.4

(لأنه أشبع نفساً مشتهية وملأ نفساً جائعة خبزاً. الجلوس في الظلمة وظلال الموت موثقين بالذل والحديد . . . صرخوا إلى الرب في ضيقهم وخلصهم من شدائدهم. أخرجهم من الظلمة وظلال الموت وقطع قيودهم. احمدوا الرب على رحمته وعجائبه لبني آدم) (مزمور ۹:۱۰۷-15 ). KS 158.5

«لماذا أنت منحنية يا نفسي ولماذا تثنين فيَّ. ترجيِّ الله لأني بعد أحمده خلاص وجهي وإلهي» (مزمور 42: 11) KS 158.6

« اشكروا في كل شيء لأن هذه هي مشيئة الله في المسيح يسوع من جهتكم» (ا تسالونيكي 5: 18). هذا الأمر هو تأكيد بأنه حتى الأمور التي تبدو معاكسة لما تعمل لخيرنا. إن الله لا يأمرنا بأن نشكر على ما فيه ضررنا. KS 158.7

«الرب نوري وخلاصي ممن أخاف - الرب حصن حياتي ممن أرتعب؟» (مزمور ۱:۲۷). KS 158.8

«لأنه يخبئني في مظلته في يوم الشر يسترني بستر خيمته... أنجح في خيمته ذبائح الهتاف أغنى وأرنم للرب.» (مزمور ٢٧ : ٥ و ٦). KS 158.9

«انتظاراً انتظرت الرب فمال الي وسمع صراخي. وأسعدني من جب الهلاك من طين الحمأة وأقام على صخرة رجلي ثبت خطواتي وجعل في فمي ترنيمة جديدة تسبيحة لإلهنا (مزمور 40 : 1-3). KS 158.10

«الرب عزي وترسي عليه اتكل قلبي فانتصرت. ويبتهج قلبي وأغنيتي أحمده» (مزمور ۷:۲۸). KS 159.1