خدمة الشفاء
رعاية الله وعنايته
إن الكتاب المقدس يرينا الله في مكان سكناه المرتفع المقدس لا في حالة الجمود والسكون أو الوحدة يلي نراه محاطا ربوات ربوات وألوف ألوف من الخلائق المقدسة. والجميع رهن إرادته. بواسطة هؤلاء الرسل هو على اتصال دائم بكل جزء من أجزاء ملكوته. وهو حاضر في كل مكان بروحه. بواسطة روحه القدوس و ملانکته هو پخدم بني الانسان . KS 259.6
إنه يجلس على عرشه فوق اضطراب الأرض وصخبها، وكل شيء عريان ومكشوف أمام عيني الله، ومن عمر مدينه العظيمة يأمر بما نراه عنايته أنه الأفضل. «ليس للإنسان طريقه ليس لإنسان يمشي أن يهدي خطواته» (ارميا 10 : ٢3). ل KS 259.7
(توكل علي الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد . في كل طرقك اعرفه وهو يقوم سبلك » (أمثال 3: ٥ و ٦). KS 259.8
«هوذا عين الرب على خائفيه الراجين رحمته لينجي من الموت أنفسهم ولیستحييهم فی الجوع» (مزمور ۱۸:۳۳ و ۱۹). KS 259.9
«ما أكرم رحمتك يا الله. فبنو البشر في ظل جناحيك يحتمون » (مزمور 3٦:7). KS 260.1
«طوبى لمن إله يعقوب معينه ورجاله على الرب إلهه» (مزمور 146:5). KS 260.2
«رحمتك يا رب قد ملأت الأرض» (مزمور 119: 14). KS 260.3
أنت تحب «البر والعدل.» (مزمور 33 :5 ). KS 260.4
أنت «متُكّل جميع أقاصي الأرض والبحر البعيدة. المثبت الجبال بقوته المناطق بالقوة المهدى عجيج البحار وضجيج الأمم » (مزمور 65: 5 -7). KS 260.5
«تجعل مطالع الصباح والمساء تبتهج » ، «كللت السنة بجودك وآثارك تقطر دسما» (مزمور مه 65: ۸ و ۱۱) KS 260.6
«الرب عاضد كل الساقطين ومقوم كل المنحنين. أعين الكل إياك تترجى وأنت تعطيهم طعامهم فی حین نفتح پدال فشبع کل حي رضیَّ» (مزمور 145: 14-16). KS 260.7